اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كآف مشاهدة المشاركة
حَالُكَ الْمُتَأَزِمُ بِصَمْتِي
يُذَكِرُنِي بِقَوْمٍ مَلُّوْا سُكُوْنَ الْبَحْرِ
يَتَمَنَّوْنَ لِلْمَوْجِِ رَقْصَةً
وَلَا يَدْرُوْنَ أَنَّهَا قَدْ تُكُوْنَ بِدَايَةً
لِعَاصِفَةِ بَوْحٍ ، تُهَشِمُ
وَلَا تُبْقِي مِنْ نَعِيْمِ الْاِنْتِظَارِ شَيْئًا !
تُسَاوِرُ هُدُوْءَكَ الْمُشْبَّعَ بِالْاِمْتِعَاضِ
تُبَاغِتُ سَذَاجَةَ تَأَهُبِكَ - وَالتَّرَقُّبْ ||âڑ™ï¸ڈ
على صراط حرفك تمشي أنوثة الكلمات " كافية " العطر . هنا روحي في قمة روائها بعد عطش صيفي ظل يبحث عن نبع ليقتل به ظمأه
هذه هي الأبجدية التي صدقا تبحث عنها روحي عندما تشتهي لشيء فيه لذة إقرأ