السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من أسوأ الناس الذين لا يعرفونك الا وقت الحاجة
وهم كثر في زماننا
ما يسمونهم أصحاب المصلحة
إذا ما انقضت حاجته أو وجد بديل كأنه لا يعرفك

استطيع ان اصفهم بالغباء
الدنيا دار حاجة
هل يضمن بقاء البديل؟
هل يضمن عدم تكرار حاجته للطرف الأول

فضلاً على أنها صفة ذميمة قائمة على المصلحة والعلاقات الإنسانية مهمشة عند هذي النوعية

هل يمكن إصلاح هذه الفئة أو الحد منها؟؟