هناك من تفني عمرك وأنت تحادثه ...
وهو عنكَ في غياهب التيه ... وفي قعر الغفلة /حاضر !

وهناك من تقصر الحديث معه ... لتجده ب"كله " معك ...
بعدما ايقن أن عطايا قولك ما هي إلا مفاتيح /سعادته .