المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر أقبلت تجّرُ خطواتها بإيماءةٍ خجولة حتى تشاطرنا الهواء على مرمى بصر ... ذُبنا وانصهرنا وراحت تعدُّ أصابعنا معاً... أصابع البعد ... أصابع اللقاء ... أصابع العتمة ... أصابع الحب ... وأصابع ألم عند حافة الدنيا وأمل ... كل الأشياء تغني من أجلكِ يا صغيرة ... حتى مراجيح السماء ... وكل الأشياء تدور في أفلاككِ ... حتى براعم نرجسنا الصغيرة . وليس مثل الطفولة برائة ورقة ..ربي يحفظها ويحفها بعنايته
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قوانين المنتدى