،،،
مدينة بلا اسوار تئن تحت وطء الحنين
جدرانها مليئة بالانين
اثاثها متهالك من صقيع الانتظار
ابوابها موصوده باقفال من الصمت.
نوافذها تهب منها عواصف الهوجاء
….
هذيان
،،،
مدينة بلا اسوار تئن تحت وطء الحنين
جدرانها مليئة بالانين
اثاثها متهالك من صقيع الانتظار
ابوابها موصوده باقفال من الصمت.
نوافذها تهب منها عواصف الهوجاء
….
هذيان
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة