ومازالت أجواء الغروب تشبه أشيائنا الغائبة

وما يزال رحيل الشمس يشبه رحيل من غادرنا عند كل محطة

‏ثم لا نعتب على الشمس كعتبنا على من أفقدنا وجوده.