ومازالت أجواء الغروب تشبه أشيائنا الغائبة
وما يزال رحيل الشمس يشبه رحيل من غادرنا عند كل محطة
ثم لا نعتب على الشمس كعتبنا على من أفقدنا وجوده.
ومازالت أجواء الغروب تشبه أشيائنا الغائبة
وما يزال رحيل الشمس يشبه رحيل من غادرنا عند كل محطة
ثم لا نعتب على الشمس كعتبنا على من أفقدنا وجوده.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ