لعل في الابتعاد عن ضجبج المشاعر مساحة أمان ...
فما ذنبُ القلب ِ أن يصطلي عِشقا ؟!

وفي نهاية المَطاف ...
يستيقظ على حقيقة مفادها ...
أنك تعيش حُلماً من سَراب !