إلى بريد أحدهم :
إذا ما اعتراك الشوق ... ودبّ نبضه في نياط الجوف ...
تذكر بأنكَ الجاني ... حين قطعت وريد الود ...
وتنكبت الطريق التي توصلك إلى ناصية الاعتراف ...
وصادق البوح .