لا شيء يمنحك السَّكِينة مثل أن تعيش لله، وأن تمضي في طُرقات الحياة متوكِّلًا على الله، فإن تعثَّرت فحسبُك أنَّ الله يعلم مُحاولاتك، وإن أحرزت نجاحًا كُنتَ لله عبدًا شكورا؛ فمن عاش على مُراد الله أحاطهُ الله بمعِيَّته وفتح لهُ أبواب التوفيق والبركات..