مما ينعقد لسانك منه تعجبًا؛
أن يعيش باقي العمر...
وهو يندب حظه العاثر...

وإذا ما علمت عن ذلك الحظ،
وجدت أنه لا يتجاوز خيالاتٍ عاشها،
وأمنياتٍ ودّ احتضانها.