نرى شبابا يضلون السبيل وينحرفون عن الطريق المستقيم
نرى فتيات تخرج متبرجات ولا أحد يتجرأ للنصيحة
تخرج للأسواق وهي في كامل زينتها وتضحك مع الباعة بصوت عال حتى محرمها الذي ذهب معها لا يجرأ على النصيحة
نرى فتيان في عمر الزهور يتابعون برامج فاسدة مفسدة ولا حراك للنصيحة

ونرى ونرى ونرى

ربما يقول البعض أليس له عقل ،ألا يعلم الصح من الخطأ ,,
نعم الإنسان مسؤول عن نفسه أولا وأخيرا ولكن الشيطان يلعب بالعقول ويوسوس بطرقه الخبيثة
الإنسان بحاجة لمساعدة ومساندة أخيه الإنسان لكي يتغلب على إنحرافه وضياعه
للأسف الشديد مبدأ النصيحة غاب في زماننا فما السبب يا ترى ؟؟
هل هي المجاملة أم الخوف

أترك لكم حرية الرأي