زهرة أيتها الراقية
بوح جميل
سأبوح لك سرا خاطرتي الجديدة بدايتها بمقطع على شرفة غرفتي أخذت ركنا أتناول فيه قهوتي
وعندما قرأت مقطع من حروفك فيه على شرفة غرفتي تذكرت تلك الخاطرة المخبءة بين أدراج مكتبي
شكرا لبوحك الراقي
كنت هنا بين جمال حروفك وصدقها
احترامي لك