يَ ضلوُعيَ
ليه ٱحسَگ ترجفيّن ؟!*

نآم فيَگ ٱلحزن ،
... وﻵ خإيفه ؟!
يَ ضلوعِي*

و إنّ شعَل فيگ / آلحنين
ٱلظروف ، ومثل مآ ٱنتيَ شآيفه “


مَآمعيّ غيَر ٱلگلإامُ
ووو دمعتين ،
ٱحضنيهمُ لو يدينِگ ؛*عايفة