الشُوقْ يآ خِذنيّ عَلى كُفُوفْ طَآغُوتْ

................ ويَسلَخ منْ جِلِودْ "
الأمَآنِي " لحَافِيّ


أبِنيّ على جَدّبْ " الأمَلْ " صَرحْ وبِيُوتْ
................ و اسْكنْ بـ حبْ
اجِتَآحْ بي كُلْ خَآفِيّ


أجَنحْ مَعْ السَآمِرْ وأعلّي له الصُوتْ
................ أَرجِى صَدى
العآشِقْ يََقضْ الخَوَآفِيّ


والحَظّ يآ تِيبه عَلى جَنَآحْ مََبَخُوتْ
................ دُونَه قَدَرْ
يَقَصَر و يَهَشمْ ضِفَآفِيّ


أبنيّ على مَتنه قَوآفيِ معْ بِيوتْ
................ منْ قلِبيّ
يَسكنّي الى آخَر مَطآفيّ


على جَنآح " الحِلمْ " سَآري و مَكَبُوتْ
................ نَآمتْ عُيونَه
فُوقْ صَدرْ الكَفَآفِي


عِشقَه تَكَآثَر بِي ‘ و حَدّي بِه الموُتْ
................ عِشقْ الزَهرْ
زَآهِي ب مَوسِمْ قِطَآفِي


و ثّقتْ له حُبّي و فـ القَلبْ منَحُوتْ
................ وأسمَه نَقَشَتَهْ
فُوقْ سُورِيَ و غِلآفِي


المَلَمْ الآفَرَآحْ فِي وسِطْ تَآبُوتْ
................ لا غَآبَتْ
طُيُوفَه بـ لِيلْ التِجَآفِي


(
صَفَحَة تِكَفَكِفْ دَمَعَة الحَرفْ ب سَكُوتْ )
................ ( عَلى ولِيفٍ
كَآنْ سِبة تَلآفِي )