علاء الأسواني





ولادة علاء عباس الأسواني
26 مايو 1957 (العمر 57 سنة)
إقامة القاهرة، مصر
جنسية مصري
تعليم بكالوريوس طب الأسنان جامعة القاهرة
ماجستير طب الأسنان جامعة إلينوي بشيكاغو
عمل كاتب وروائي
دين مسلم
زوج إيمان تيمور (1993 حتى الآن)
أولاد 3 (سيف، مي و ندى)
علاء الأسواني (26 مايو 1957 -)، أديب مصري. وهو طبيب أسنان. يكتب القصة القصيرة والرواية، عضو في حركه كفاية المعارضة في مصر.






نشأته وعمله




ولد علاء الأسوانى في 26 مايو 1957[1]، كانت أمه زينب من عائلة أرستوقراطية حيث كان عمها وزيراً للتعليم قبل ثورة يوليو. والده عباس الأسواني، جاء من أسوان إلى القاهرة عام 1950، حيث كان كاتباً، روائياً ومحامياً، وكان يكتب مقالات في روز اليوسف تحت عنوان أسوانيات، وحصل عام 1972 على جائزة الدولة التقديرية للرواية والأدب.
أتم دراسته الثانوية في "مدرسة الليسيه الفرنسية" في مصر. حصل على البكالوريوس من كلية طب الفم والأسنان جامعة القاهرة عام 1980 وحصل على شهادة الماجستير في طب الأسنان من جامعة إلينوي في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية. ما زال يباشر عمله في عيادته بحي جاردن سيتي، كما تعلم الأسواني الأدب الإسباني في مدريد. يتحدث الأسواني أربع لغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية والإسبانية.
في أكتوبر 2010، قام المركز الإسرائيلي الفلسطيني للدراسات والبحوث بترجمة رواية عمارة يعقوبيان، بينما رفض الأسواني ترجمة كتبه إلى العبرية أو نشر كتبه في إسرائيل لموقفه المعادي للتطبيع معها. واتهم الأسواني مركز البحوث بالسرقة والقرصنة، وقام بتقديم شكوى للإتحاد الدولي للناشرين.
أعماله




روايات




1990: أوراق عصام عبدالعاطى
2002: عمارة يعقوبيان
2007: شيكاجو
2013: نادي السيارات



قصص قصيرة



1990: الذي أقترب ورأى
1998: جمعية منتظري الزعيم
2004: نيران صديقة




كُتُب




2010: لماذا لا يثور المصريون؟
2011: هل نستحق الديموقراطية؟
2011: مصر على دكة الاحتياطي
2012: هل أخطأت الثورة المصرية؟
كما يكتب مقالة شهريا في جريدة العربي الناطقة بلسان الحزب العربي الديمقراطي الناصري. وكتب لفترة مقالاً أسبوعيًا في جريدة الدستور. وكان يكتب مقالاً أسبوعيًا في جريدة الشروق. والآن يكتب في جريدة المصري اليوم. والأسواني عضو مجلس إدارة مركز الدوحة لحرية الإعلام.
كما ينظم ندوة اسبوعية كل خميس يعرض فيها آراءه السياسية و يستعرض بعض المؤلفات الروائية.


دوره السياسي




كتب الكثير من المقالات المعادية لنظام مبارك، وأصدر العديد من الكتب التي حوت مقالاته. كما كان للأسواني عراك مع رئيس الوزراء المعين من قبل مبارك آنذاك أحمد شفيق على قناة أون تي في.




من أقواله


علاء الأسواني في داخل كل مقموع يكمن طاغية صغير يتحين الفرصة لكي يمارس ولو لمرة واحدة الاستبداد الذى مورس عليه علاء الأسواني
علاء الأسواني قد يكون الإنسان محاطاً بالبشر لكنه يحس بوحده لأنه يفكر بطريقة لا يفهمها الآخرون علاء الأسواني


جوائزه




حصل الأسوانى على العديد من الجوائز، ومنها:
2005: علم السعودية السعودية جائزة باشرحيل للرواية العربية
2005: علم اليونان اليونان جائزة كفافى للنبوغ الأدبى
2006: علم فرنسا فرنسا الجائزة الكبرى للرواية من مهرجان تولون
2007: علم إيطاليا إيطاليا جائزة الثقافة من مؤسسة البحر المتوسط في نابولي.
2007: علم إيطاليا إيطاليا جائزة جرينزانى كافور للرواية (أكبر جائزة إيطالية للأدب المترجم) في تورينو.
2008: علم النمسا النمسا جائزة برونو كرايسكى وتسلمها من رئيس وزراء النمساوي.
2008: علم ألمانيا ألمانيا جائزة فريدريش روكيرت وهو أول أديب يحصل عليها في العالم، حيث أنها نظمت للمرة الأولى.
2010: علم الولايات المتحدة الولايات المتحدة جائزة الإنجاز من جامعة الينوي.
2011: علم كندا كندا جائزة بلو متروبوليس للرواية العربية.
2012: علم إيطاليا إيطاليا جائزة تيزيانو تيرزاني الأدبية.
2012: علم إيطاليا إيطاليا جائزة البحر الأبيض المتوسط للثقافة
2013: علم ألمانيا ألمانيا جائزة يوهان فيليب بالم لحرية التعبير
علاء الأسواني هو أول مصري يحصل على جائزة برونو كرايسكي التي فاز بها المناضل الإفريقي نيلسون مانديلا وتلاه الناشط الفلسطيني الراحل فيصل الحسيني. و هو أيضاً أول مصري وعربي يحصل على جائزه الإنجاز من جامعة أمريكية (جامعه الينوي) لعام 2010 وهي أرفع جائزة تمنحها الجامعة لخريجيها، وهي تمنح لخريج الجامعة الذي يحقق إنجازا استثنائيا فريدا على المستوى الوطني أو العالمي. من ضمن ستمائة ألف خريج أتموا دراستهم في جامعة إلينوي لم يفز بالجائزة إلا عدد قليل من الخريجين وهو الفائز رقم 43 في تاريخ الجامعة.
ويذكر أنه تم اختيار الأسوانى بواسطة جريدة التايمز البريطانية، كواحد من أهم خمسين روائيًا في العالم، وتمت ترجمة أعمالهم إلى اللغة الإنجليزية خلال الخمسين عامًا الماضية، وتم اختياره كأبرز شخصية أدبية في العالم العربى في استطلاع قناة العربية 2007، تم اختياره من معرض الكتاب الدولي في باريس كواحد من أهم ثلاثين روائيا غير فرنسي في العالم، وذلك في مارس 2010، كما حصل على جائزة "الماجيدى بن ظاهر" للأدب العربى من مؤسسة "بلومتروبوليس" بمونتريال – كندا عام 2011.