لسلام عليكم

فريق رائع جزاكم الله الجنة وغفر لكم وصح ابدانكم واسعدكم يارب
هذا ما يستفزنا ونقحم انفسنا وان كنا وعدنا الا نكون بالمكان اتمنى بان
تكون هذه البادره طريق للأخرين يقتدون من خلاله ويطرحون ما ينفع
ويستفاد فمثل هذا العمل ليس مستفادا وقيما فحسب بل هوا احترم المتلقى
وحسن من صورة المكان ورفع من قيمة القسم الذي اصبح بعد استبدال
النشخه للسبلة الى مراثه استفزت الأداري المتميز من قسم القصص اتصور
صححوا ان لم اصيب ابوفرح عندما كتب عن ما يطرح ووصفه بالموسيئ
انتم رائعون جدا

قالت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها

قالت عائشة -رضي الله عنها- : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية ﴿إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ . وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ . وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ . وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ . أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ﴾[1].
فقلت: أهم الذين يشربون الخمر ويزنون ويسرقون؟ فقال : «لا يا ابنة الصديق ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ، ويتصدقون ، ويخافون ألا يتقبل منهم ، أولئك يسارعون في الخيرات»[

كما قيل ايضا
ومحاسبة النفس نوعان: نوع قبل العمل ونوع بعده.
النوع الأول: محاسبة النفس قبل العمل ، فهو أن يقف العبد عند أول همه وإرادته ، فلا يعمل حتى يتبين له رجحان العمل على تركه.
قال الحسن رحمه الله: «رحم الله عبداً وقف عند همه ، فإن كان لله مضى ، وإن كان لغيره تأخر

النوع الثاني : محاسبة النفس بعد العمل.
وهو ثلاثة أنواع:

أحدها : محاسبة النفس على طاعة قصرت فيها في حق الله تعالى .
الثاني : أن يحاسب نفسه
على كل عمل كان تركه خيراً من فعله.
الثالث : أن يحاسب نفسه على أمر مباح أو معتاد لم فعله؟ وهل فعله الله والدار الآخرة؟ فيكون رابحاً، أو أراد به الدنيا وعاجلها؟ فيخسر ذلك الربح ويفوته الظفر به.

جدا استفد من هذا الطرح الف شكر وتقدير لكم ايها الرباعي الراقي

تقديري واحترامي

ملاحظة

اطالب الجميع بالتفكير فأنتم رائعون بل انكم تستهينون بقدراتكم
استفيقوا وفجروا قدراتكم واكتبوا من فكركم ودعوا النقل