.
.





كُل حاجةٍ في القلب ضُمِرت
تعزفُ لحناً مِن بوحها
لا يكادُ أن يفهم أوتارها إلا قلباً
عاشَ ما عاشُ و أبصرَ ما أبصرهُ ..
يتفننُ القلبُ في العزف
فَما كانَ ايقاعهُ إلا أغنيةَ الشوق
الماكثة بينَ زوايا الحياة !