‏ما لا أرَاهُ… أُحِسُّهُ قَلَقاً
إنِّي شَقِيتُ بعَينِ إحسَاسِي

وَجَعُ الظُّنونِ… كأَنَّهُ وَرَمٌ
تَحْتارُ فِيهِ مَشَارطُ الآسِي