مواطن ينظر له ومواطن يظلم لا يعوض على حسب قانون التعويض ولا يزال الوضع أدها وأمر من اللجنة العلياء لتخطيط المدن الملغات والموظفون تم تحويلهم الى وزارة الأسكان وأصبح الوضع أسوء من السابق ولا يزال المواطن الفقير مظلوم الذي لا يوجد عنده معرفه
مواطن ينظر له ومواطن يظلم لا يعوض على حسب قانون التعويض ولا يزال الوضع أدها وأمر من اللجنة العلياء لتخطيط المدن الملغات والموظفون تم تحويلهم الى وزارة الأسكان وأصبح الوضع أسوء من السابق ولا يزال المواطن الفقير مظلوم الذي لا يوجد عنده معرفه
لعمرك ما تدري الطوارق بالحصى
ولا زاجرات الطير ما الله صانع