،

من آلطبيعي وُجود آلغيرَة بينَ آلزوجيّن وآن لم يتوآجدُ آلحُب
فكلآهُمآ مسؤولٌ عن آلآخر ومُكملٌ لهُ
آلغيرة جميلة لكنْ دُون آفرآط فقد تُؤدي آلة مششآكل جمّة آن م تعدَت آلحدُ آلمعقُول ،
كُل آلششكر لككِ آلأمل
حمآككِ آلله ،،