وهل يستطيعُ المرءُ كِتمانَ لوعة
يَنِمُّ عليهَا مدمعٌ وزفيرُ؟

خضعتُ لأحكامِ الهوى ولطمالما
أبيتُ فلم يَحكم عَليَّ أَمِيرُ!

البارودي