لكعب بن زهير :


لو كنت أعجب من شيء لأعجبني
َسعّيِ الفتَى وًهٌوَ مخبوُءٌ لهُ القدَرُ ُ

َيسّعى الفتى لأمورٍ ليسَ ُيدركها
فالنفسُ واحدةٌّ والهمُ مُنتِشرُ

والمَرءُ ما عاشَ مَمدوُدٌ لَهُ َأمل ُ
لا تَنتهي العَينُ حتى ينتهي الأثرُ