شوقٌ يقودُ خيالي إلى حيثُ كنا هناك
يرويلي قصصا وحكاياتٌ لا توجد فيها سواك
عشنا سويا في قصرِ المحبة كالعشاق
لم تمضي لحظاتٌ إلا وانا في احضانِ الفراق
شوقٌ يقودُ خيالي إلى حيثُ كنا هناك
يرويلي قصصا وحكاياتٌ لا توجد فيها سواك
عشنا سويا في قصرِ المحبة كالعشاق
لم تمضي لحظاتٌ إلا وانا في احضانِ الفراق
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني