عمان غير ...

هذه المعادلة السياسية لا يفقهها من أهل البلد إلا السياسيين في أروقة مبنى وزارة الخارجية ....

وبكل صراحة ... ولنكن واقعيين

تنقسم الآراء بين مؤيد ومعارض ... فمن المواطنين من أراد مشاركة الأشقاء في دول الخليج لتطهير أرض اليمن من الإرهاب والفوضى ، واتجه البعض الآخر للإنحيادية ..

وفي الآخر ... يبقى القرار لأصحاب الشأن في البلد، فهم من يملكون العدسة الأكبر حول ما جاء.

شكراً لك أخي
ملهم