اعترف
وفتحت للبسمات عطف ذراعي..
وحضنتها حتى انتهت أوجاعي..
أنا ما خلقت لكي أعيش كآبةً..
كونٌ من الأفراح في أضلاعي..
اعترف
وفتحت للبسمات عطف ذراعي..
وحضنتها حتى انتهت أوجاعي..
أنا ما خلقت لكي أعيش كآبةً..
كونٌ من الأفراح في أضلاعي..
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"