ليس هناك من هو أوفر حظا من العاصي المنغمس في الملذات,,فيأتيه نداء الصلاح
والصحوة فيستجيب له....فهؤلاء من يبدل الله سيئاتهم حسنات

كل الشكر على الطرح نوارة