نفسي اروح هالمكان واشغل خالد عبدالرحمن" ليتك لعيني قريبه "
وانا اكل ايسكريم
بسيطه
ماليزيا تنتظرك
بتحصل نفس المنظر هناك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }