رحب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد أمين مدني، بالبيان الذي أدلى به رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما، والذي دعا فيه إلى العمل معاً من أجل التصدي لفكر جماعة «داعش» و«القاعدة» و«بوكوحرام»، وغيرها من الجماعات الأخرى التي تعمل على تشويه صورة الدين الإسلامي الحنيف.

مشدداً على ضرورة توسيع نطاق هذه الدعوة لتشمل كافة الجماعات المتطرفة التي تعمل على ترويج خطاب الكراهية والعنف ضد الأقليات والمجتمعات الدينية في العالم، والتصـدي كـذلك لإرهـاب الـدولة الشبيه بنظـام الفصل العنصري.