أنا منْ أهوى ومنْ أهوى أَنا
نَحنُ روحانِ حَللنا بَدنا
نَحن ُ، مُذ كُنَّا عَلى عَهدِ الهوى
يُضرَبُ الأمثالُ للناس بِنا
فإذا أَبصَرتَني أَبصَرْتَهُ
وإذا أَبْصَرْتَه أَبصَرتَنا
أيها السائِلُ عَنْ قِصتَنا
لو تَرانَا لَم تُفَرِّق بيننا
روحُه رُوحِي وروحِي رُوحه
مَنْ رَأَى رُوحينِ حَلَّت بَدَنَا