.
.



في كُلِ ساعةٍ تمرُ بي .. أصمتُ هنيهة ..
فَأتساءلُ : ماذا دهاني ؟!
و لا أجدُ إلا نوعاً مِنَ الشوقِ تغلغلَ في أعماقي !