مساء البيلسان


صباح اللافندر. ..

شذى الخزامى. ....


كم أعشق الخزامى

واللقب هذا يفوح برائحة العطر الجميل

لن أقول أن هذا لقاء أو مقابلة


لأن شذا بيننا لازالت تنثر العطر والجمال


ولكن فلنقل شذى هنا تنثر العبق والعطر

سوالف حلوة وجميلة سنقضيها هنا برفقتك


لي عودة مرة أخرى بإذن الله



خزامى. . . .