عندما تدخل لمعرض فنان فانك تتوقف متأمل ومشدود
فانها لوحه وان بانت الوانها زاهيه لكن هناك ما يخفيه
ذلك الفنان تاركا للمتلقى ان يكتشفه وهذا ذكاء المتمكن
حيث استطعت بان توقف زوارك مترددين بنظراتهم
وعاصرين فكرهم لفك تلك الخطوط المتشابك الزاهيه
وعندما اقف حول نصوصك فانني اتردد بان اعقب فانني
اجد نفسي غير قادرا لاجاري تلك التيار المتدفق الدافئ
وليست تدفعنى المجامله لادخل واترك سطرا بل لانني وكما
تعودنا عندما ننتهى من الاكل نقول الحمدلله وانا استفدت من
فكرك وفنك فقد ابدعتى وامتعتى سيدتي الراقية فشكر لك وهذا الابداع
تقديري واحترامي
والدي حمد
لي الشرف الكبير ان تمر من بين حروفي
وتضع همساتك شئ افتخر به دائما
كلماتك اروتني واشتنشقت منها عذوبة الحرف
شكرا لك من الاعماقدمت لنا ودام لنا قلمكلك ودي وتقديري
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها