قيل أن الإمام سالم بن راشد الخروصي استأجر حمارة ليحمل عليها وكان هو يمشي ..فسأله المارة لما لم تركب الحمار فقال ..نسيت أن استأذن صاحبها من الركوب
هكذا تكون الامانه ......
في عهد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي مرضت ناقه حتى شارفت على الموت وآيس منها صاحبها
فأعلم الإمام بذلك فدعا بإناء فيه ماء فقراء عليه فأمر برشه عليها و سقيها منه فبرات بأذن الله
وفوق كل ذي علم عليم....