و ألجأ إلى دفتري الحميم ..
الذي لم يخذِل بوحي و لو لِوهلة !
أسطرُ بِهِ سُطورَ الإحساس الذي يُلاطمُ نبضي ذلِكَ الحين ..
و أكفكفُ الدمعَ المُنهلَ مِن عيني ..
بِكُلِ حرفٍ ينسكبُ مِن محبرتي ..
لِأنَ البوحَ لِلدفاتِر .. يُخففُ داء الروح !



الشوق مدينة تضج بلأنين
ما أقساها في القلب وما أحلاها في الذاكره


ما أروع ما خطته أنامك أيتها الأستاذه المبدعه
صباح | مساء جميل أتمناه لك
كل الود