ررراتب العيد ...

[الحارثيه 3]

السلام عليكم

زمان كنا في الجيش نسلم تاريخ 18 من كل شهر
ولما يجى الشهر التالي باقي عندنا ثلثين الراتب انتم
الان زادت مصاريفكم كبرت رواتبكم واسأتم الاستخدام
ماكثر تغير الهواتف واكسسوارات الهواتف والاتصالات
والمكياج والفشره الكذابه تعرفوا انا مجهز اولادي للمدارس
من رمضان من ملابس وحتى البرايه تعقلوا ياولاد ولا تجعلوا
من انفسكم اضحوكه لااحد ينظر اليكم بحقيقة الواقع بل من منظور
الاستهزاء ولربما العاطفه فلماذا تضعون انفسكم في هكذا مواقف
حتى من حكومتك لاتطلب ترفعوا بانفسكم


تقديري واحترامي

وعليكم السلام عميدنا العزيز
رايك على العين والراس ..

بس انا ما معك في الكلام الي قلته ... لا تقارن زمن الماضي بالحاضر.. اول كان 50 يال تاخذ راشن البيت كامل و يفضل معك فلووس .. والحين 100بتاخذا اغراض ينعدن على الاصابع وبتجلس نص الشهر عاد مخلص ...
وما ممكن تحكم على الناس انهم ساءوا استخدام رواتبهم كل شخص حر في راتبه .. وكيف يستخدمه !!!
الموضوع ما يتحدث عن كيف استعمال الراتب ..
نحن لدنيا وجهه نظر عن صرف راتب قبل العيد هل انت تأيد الفكره وأم لأ ؟؟؟

وشكرا ..

[shaker]

السلام عليكم جميعا..
قرأت جميع المداخلات وحقيقة لكل شخص وجهة نظر..
شخصيا أرى أن الحكومة قادرة أن تكرم المواطن بضعفين راتبه وكما هو الحال بالنسبة للوزير وكبار الدولة فحسبما نسمع وهذا أمر لاشك فيه بأن هناك تحسين اوضاع لهؤلاء الكبار وتغيير الأثاث بشكل سنوي وما أدراك ما اثاث هؤلاء وقصورهم !!! فهل يتوقف الأمر على مساعدة مواطن راتبه لايتجاوز 400 ريال هذا إن كان غير متقاعد فما بالكم بإخواننا المتقاعدين وخاصة العسكريين رواتبهم لاتتجاز 300 ريال وربما يصل عدد اسرهم من 5 الى 7 او اكثر, فنقول للحكومة رفقا بالمواطن فكلنا سواسية
تقديري

[حائرة بدنيتي]

رأي مع طارحت الموضوع
خيرات البلد كثيرة
أتمنى التوفيق للجميع

[تبريد2]

ماني مع صرف رواتب اضافيه لاجل العبث وتضييع الاموال بلا فايده الا حرمان الموظفين اللي رواتبهم متدنيه في القطاعين العام والخاص من القدره على شراء منتجات ترتفع اسعارها وحرمانهم من فرحة العيد لكن لكل قاعده شواذ
فلما يتم الرجوع للفتره السابقه لفترة العيد والفتره اللاحقه نلاقي ان يسبقها فتره صيف تكون المصروفات فيه عاليه على الناس بما فيهم الموظفين
فاللي يقضي اجازته الخارجية او الداخلية يكون راجع وهو مخلص على المدخرات الي عنده وفوقه يكون مقترض مبالغ تحتاج لسداد
تجي فترة العيد اللي بدورها تحتاج على الاقل لذبائح عيد ومن الصعب ان تخلي جميع الموظفين غير قادرين على شراء الاضاحي وغير قادرين على شراء ملابس وحلويات العيد وغير قادرين على التنزه وشراء الاغراض الخاصه بالتنزه جميعها يكون فيها ضرر على الموظفين وغيرهم سواء مستثمرين صغار او موظفين في القطاع الخاص
ففيه فرق بين ان يكون متوفر عند الموظفين مبالغ ويضاف عليها مبالغ وبين ان يكون ارصدتهم خاليه ويكون الدعم لهم براتب ما يكون له تأثير في ارتفاع الاسعار انما يكون منع لكساد السلع
يجي بعدها الدراسه وماهي مجرد شراء مستلزمات مدارس انما اغلب الموظفين الي اخلوا منازلهم على سبيل المثال المستاجرين يكون لهم عوده للاستيجار من جديد فماهي مجرد برايه ومرسمه انما ايجار واثاث جديد وحرمانهم من اضافة راتب اضافي مع بداية الدراسة ممكن يتسبب في رفع التكاليف عليهم بسبب اللجوء للحلول الترقيعيه
فأشوف ان الحل يكون براتب قبل العيد وراتب داعم للموظفين خاصه الجدد منهم والي يمثلون نسبه عاليه من المستاجرين لان التوقيت ماهوب توقيت ترف انما وقت يحتاج لحل لان فرق بين ان يكون فيه اموال كبيره وسلع قليله وبين ان يكون في اموال صغيره وسلع كثيره ففي الاولى يكون فيه غلاء اسعار وفي الثانيه يكون فيه كساد منتجات

[تبريد2]

السلام عليكم جميعا..
قرأت جميع المداخلات وحقيقة لكل شخص وجهة نظر..
شخصيا أرى أن الحكومة قادرة أن تكرم المواطن بضعفين راتبه وكما هو الحال بالنسبة للوزير وكبار الدولة فحسبما نسمع وهذا أمر لاشك فيه بأن هناك تحسين اوضاع لهؤلاء الكبار وتغيير الأثاث بشكل سنوي وما أدراك ما اثاث هؤلاء وقصورهم !!! فهل يتوقف الأمر على مساعدة مواطن راتبه لايتجاوز 400 ريال هذا إن كان غير متقاعد فما بالكم بإخواننا المتقاعدين وخاصة العسكريين رواتبهم لاتتجاز 300 ريال وربما يصل عدد اسرهم من 5 الى 7 او اكثر, فنقول للحكومة رفقا بالمواطن فكلنا سواسية
تقديري

ممكن المره الاولى الي اتفق معك ان الحاجه تكون لراتبين راتب يكون خاص بالعيد وراتب يكون خاص بالمدرسه
فبشكل عام مع العيد الناس خارجه من فترة صيف اكلت الاخضر والياسب من مدخرات الناس
ويجي بعدها العوده للمدارس واللي في الغالب تكون فترة استيجار عند الموظفين الجدد وماهي مجرد برايه ومحايه وكم قلم ودفتر ومثلما يتم النظر لمصاريف العيد على انها كبيره فالاكبر منها مصاريف بداية الدراسة سواء ايجارات او تأثيث لو تجاهلنا الحاجة لشراء سيارات جديده وغيرها من الاحتياجات اللي ممكن يتم النظر لها انها عبث برغم انها وسائل تحل مشاكل الناس
وفيه فرق بين ان الزياده او الراتب الاضافي تسبب في ارتفاع الاسعار بلا فايده تذكر وبين ان يكون متوفر سلع تكون موسميه زي الاضاحي على سبيل المثال والملابس وفي بداية الدراسه مع ايجار وتأثيث المنازل وما يكون فيه مبالغ تحرك كساد السوق

[سجن مؤبد]

راتب العيد خلص في اسبوع .. و الديون ورانا ورانا

[الصـــــاعـــــق]

الله المستعان قدموا نزول الراتب او لا كله سلبية وصعبة على الفقير

[سجن مؤبد]

الحل يا اخواني و اخواتي هو زيادة الراتب ل 800 كأقل راتب بين موظفي القطاعين .

[احساس روح]

ولو زادوا اتقولواما يكفي
بعدهاتو كانت زياده قريبه لقطاع الخدمه المدنيه
وشي فئه من هذا القطاع تقول الزياده غير كافيه
مع انها كانت زياده ممتازه

[تبريد2]

ولو زادوا اتقولواما يكفي
بعدهاتو كانت زياده قريبه لقطاع الخدمه المدنيه
وشي فئه من هذا القطاع تقول الزياده غير كافيه
مع انها كانت زياده ممتازه

يفترض يكون زياده مستقبليه لكن ما اتوقع الان مناسب لتوقيتها انما الافضل الضغط على الاسعار حتى تنزل ثم يكون موسم الحصاد ومو لازم التفكير في هبوط اسعار النفط ولا الخوف من ارتفاع الديون انما الافضل رفع الناتج المحلي حتى يكون فيه قابليه لزيادة الديون بشكل مقبول
فمثلا الان الناتج المحلي قريب من 30 مليار ريال يفترض التفكير في ديون تقترب من 120 مليار ريال عماني مستقبلا لكن هل ينفع الان الزياده في الرواتب وقت ارتفاع الاسعار او انتظار انهيارها ثم زيادة الرواتب حتى تكون بمثابة موسم حصاد للموظفين والمستثمرين
الان يفترض تكون فترة ترقيعات وتكون خاصه بالازمات الوقتيه بحيث ما يكون فيه كساد للسلع وتراجع للانتاجيه
واللي يقول ممكن تتراجع الرواتب على نظام 1+2=3 او 3-2=1 فمعناه تعب وصرف الفتره الماضيه وصبره ماله اي قيمه الا مثل فورة الببسي بينما موجود نمو سكاني ويحتاج لنمو عمراني وانتاجيه افضل
فحتى تتنشط الصناعات ويتنشط العمران يحتاج للصرف ومو بالسهوله راح تنزل المنتجات المستورده بمجرد هبوط اسعار النفط وترجع للماضي القديم مثل السيارات حتى لو هبطت بنسب حتى لو وصلت 50% في افضل الاحوال لو حجت البقر على قرونها ففي الاساس قياس بالاسعار القديمه هي زادت بنسبه 1000% ومثله كثير من المنتجات المستورده فالحل اما زيادة رواتب بشكل كبير جدا حتى يكون فيه قدره على الاستيراد باسعار غاليه او نقل التقنيه والزياده في الرواتب بشكل محدود بحيث يكون فيه عوائد محليه للحكومه بحيث انها تضخها من جديد في الاقتصاد لاجل تنميه الانتاج والقدره على الاقتراض بشكل يوازي الانتاجيه اما الاعتماد على الاحتياطي وكأنه هو والانتاج الحالي مجرد مصروف لحد ما ينتهي فهذا تفكير استهلاكي بينما يفترض يتحول الاحتياطي والقروض الى تحريك عجلة الانتاجيه المحليه سواء ببناء مشاريع تنميه او بصرف رواتب ودعم لاجل تنشيط الانتاج المحلي
وخلونا من المستقبل ونطالع الواقع الحالي وهو الحاجه لحلول ترقيعيه وقتيه مع تداخل فترة الصيف مع العيد وبداية الدراسة الي تكون قبل او بعد العيد سواء العام الحالي او الاعوام المستقبليه يفترض يكون فيه رواتب حق دفدفه لاجل ما تتعطل عجلة الانتاج الي ضرره على مدار العام اكبر من ضرر مجرد صرف راتب او راتبين تحفيزيه