يفترض يكون زياده مستقبليه لكن ما اتوقع الان مناسب لتوقيتها انما الافضل الضغط على الاسعار حتى تنزل ثم يكون موسم الحصاد ومو لازم التفكير في هبوط اسعار النفط ولا الخوف من ارتفاع الديون انما الافضل رفع الناتج المحلي حتى يكون فيه قابليه لزيادة الديون بشكل مقبولالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساس روح
فمثلا الان الناتج المحلي قريب من 30 مليار ريال يفترض التفكير في ديون تقترب من 120 مليار ريال عماني مستقبلا لكن هل ينفع الان الزياده في الرواتب وقت ارتفاع الاسعار او انتظار انهيارها ثم زيادة الرواتب حتى تكون بمثابة موسم حصاد للموظفين والمستثمرين
الان يفترض تكون فترة ترقيعات وتكون خاصه بالازمات الوقتيه بحيث ما يكون فيه كساد للسلع وتراجع للانتاجيه
واللي يقول ممكن تتراجع الرواتب على نظام 1+2=3 او 3-2=1 فمعناه تعب وصرف الفتره الماضيه وصبره ماله اي قيمه الا مثل فورة الببسي بينما موجود نمو سكاني ويحتاج لنمو عمراني وانتاجيه افضل
فحتى تتنشط الصناعات ويتنشط العمران يحتاج للصرف ومو بالسهوله راح تنزل المنتجات المستورده بمجرد هبوط اسعار النفط وترجع للماضي القديم مثل السيارات حتى لو هبطت بنسب حتى لو وصلت 50% في افضل الاحوال لو حجت البقر على قرونها ففي الاساس قياس بالاسعار القديمه هي زادت بنسبه 1000% ومثله كثير من المنتجات المستورده فالحل اما زيادة رواتب بشكل كبير جدا حتى يكون فيه قدره على الاستيراد باسعار غاليه او نقل التقنيه والزياده في الرواتب بشكل محدود بحيث يكون فيه عوائد محليه للحكومه بحيث انها تضخها من جديد في الاقتصاد لاجل تنميه الانتاج والقدره على الاقتراض بشكل يوازي الانتاجيه اما الاعتماد على الاحتياطي وكأنه هو والانتاج الحالي مجرد مصروف لحد ما ينتهي فهذا تفكير استهلاكي بينما يفترض يتحول الاحتياطي والقروض الى تحريك عجلة الانتاجيه المحليه سواء ببناء مشاريع تنميه او بصرف رواتب ودعم لاجل تنشيط الانتاج المحلي
وخلونا من المستقبل ونطالع الواقع الحالي وهو الحاجه لحلول ترقيعيه وقتيه مع تداخل فترة الصيف مع العيد وبداية الدراسة الي تكون قبل او بعد العيد سواء العام الحالي او الاعوام المستقبليه يفترض يكون فيه رواتب حق دفدفه لاجل ما تتعطل عجلة الانتاج الي ضرره على مدار العام اكبر من ضرر مجرد صرف راتب او راتبين تحفيزيه
رد مع اقتباس