.
.


أيها الحلمُ الماكثُ أمامَ نافذتي ..
أودُ مُلامسةَ أطرافكَ و لكنَ الزُجاجَ باتَ حاجز .. !
رُغمَ هذا ، فَإنني لازلتُ أحاولُ فتحَ تلكَ النافذة
بِالدُعاء !