الحل يرجع للأفراد نفسهم إلالتزام واتباع الارشادات..لإن مهما وضعنا حلول والافراد
ماعندهم وعي او اهتمام واكتراث ماراح نجني اي شي
![]()
السلام عليكم ورحمه الله
اتوقع ظهرت على وجهك علامات التعجب ويدور في ذهنك ما هذا الفيروس هل فعلا موجود فيروس اسمه فيروس السلطنة ؟؟!!
اذا كان موجود فعلا فما هو؟؟!!
سأخبرك عن الفيروس الذي اتكلم عنه هو فيروس الحوادث نعم الحوادث التي انتشرت مثل الفيروس بل اسرع من ذلك ..
ستقول لي وما الجديد في ذلك الحوادث من فتره موجوده في السلطنه وتحدثنا عنها كثيرا...
نعم الحوادث موجوده وتكلمنا عنها ولكن هل توصلنا لحل هل قلت الحوادث؟؟؟
نعم قلت فتره ولكن رجعت وبشكل كبير لدرجة لا يمر يوم بدون ان نسمع بوقوع اكثر من حادث في اماكن متعدده من السلطنه كل يوم نفقد ارواح بريئه لا ذنب لها في ذلك ...
تتعدد الأسباب والنتيجه واحده ...
إلى متى سنظل على هذا لحال إلى متى سنظل نسمع ونشاهد بصمت دون فعل اي شي؟؟!!!
لنقف جميعا في صف واحد وبيد واحده في ايجاد حلول مناسبه نأمل ان تقلل من الحوادث..
شاركنا اقتراحك بدون تردد لا تقول انه مستحيل او بسيط يمكن يكون اقتراحك هو الحل الأنسب....
بإنتظااااااااااااااااار اقتراحات الجميع ..
تحياتي :-
نور العيووون
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
الحل يرجع للأفراد نفسهم إلالتزام واتباع الارشادات..لإن مهما وضعنا حلول والافراد
ماعندهم وعي او اهتمام واكتراث ماراح نجني اي شي
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
غايتنا سلامتك،هذا شعار شرطة عمان السلطانية سابقا يكفي فقط الشعار،إن كان الآخرون لافهمون مايعني هذا الشعار
نهجر الوالدين
ونتجاهل وحدتهم وحاجاتهم وعجزهم واشتياقهم ، ثم نزورهم آخر الأسبوع ، لنتناول عندهم الغداء ونرمي عليهم الأبناء
فقط لنرضي ضميرنا.
اغلب الحوادث وقعت ع خط صلاله بسبب السرعه والتجاوز والتهور فسياقه والارهاق
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
غالبا السبب يرجع للفرد لنفسه ممكن يسوق و هو تعبان و ممكن يسرع ف مكان من المفترض انه يخفف فيه سرعه .... و حيانا المركبه يكون فيها عطل و صاحب المركبه هاملنه او انه ما درى عنه ....
الله يسلمنا و يسلم الجميع
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك نور العيون ..
موضوع حميل وواقعي واحييك عليه ..
بالفعل الحوادث ذهب ضحيتها الكثير ولأسباب عديده واهمها التهور والمجازفه ولو كنا نراعي السلامه اثناء سياقتنا في الطريق في كل شي كنا وفرنا على انفسنا الكثير من العناء فأرواحنا غاليه وكذلك هي ارواح الآخرين وقديما قالوا ( في التأني السلامه وفي العجلة الندامه ) ..
الف شكر لجهدك وابداعك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
( طرح يستحق النجوم الخمس)
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
أخبـــار الوفيــــات والمجـــازر الشبــــــــــه يوميـــــــــــــــة وضحــايا الحــوادث
التــــــــــــي تتهــافـــت إلــــى مسامعنـــــــــــا وعلــى مــرأى أعيننــــــــــا
وعلــى وسائــل التواصـــــــــــل الاجتمــاعــي باتت تــرهـــــــــــــق قلوبنــــــــــــا ..
الســرعـــــــــــة الجنـونيــــــــــــة والتجــاوزات الخاطئـــــــــــة والعبـــث بالهــواتــف النقالــــــــة
هـــي أكثــــــــــــــر أسبــاب الحــــــــــــــوادث شيــوعــــــــــــــا ..
يــخـرجــــــــــــون للاستمتــــــــــــــاع ويعـــودون مخلفيـــن الألــــــــم والآهـــــــات لــذويهــــــــم
أســــــــــــأل اللـــه الهـــــــــــدايــة للجميــــــــــــــــــع
وأســأله تعــالــــــــــــــى أن يــرحــــــــم جميـــــــــع موتــى المسلميــــــــــــن ويسكنهــم فسـيــح جناتـــــــــه
ودي وتقـــــــــــــــديري لك عــزيزتــــــــــــــي نـور العيـــــــــــــــون
مـــازلــت حيــــاًّ
وأؤمـــن بأنـــــــي سأجـــد الطـــريــق يومـــا مــــــا ..
إلــى ذاتـــــي .. إلـــى حلمـــي .. إلـــى ما أريـــــــــــــد ..
أختي الحل في يد السائق جله و ليس كله و لكن أساسه إنما من شأن سائق المركبة في توخي الحذر أثناء القيادة و في الالتزام بقواعد المرور و اتخاذ تدابير الأمن و السلامة و ما بقي من شأن المعنين بالحفاظ على المرور الآمن في الطرقات و من شأن من هم مسؤولين عن التوعية المرورية و من شأن من هم مسؤولين عن سلامة الطرقات و شقها و صيانتها و متابعتها... أي و أن حوادث السير مسؤولية من شأن جميع أفراد المجتمع و من شأن الجهات الرسمية الحكومية ... و لكن و من أجل الوقاية و من أجل إخراج أجيال واعية حريصة على سلامتها و على الالتزام بقواعد المرور يجب تنشئتها و من طفولتها تنشئة سليمة واعية راسخة تدرك خطورة حوادث السير و تبعاتها الكارثية و تمقت التهور بالقيادة و السرعة المجنونة ... شكرا لك موضوع هادف حقا .
ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .
فتى كان هنا
يعطيج العافية ع هالموضوع بارك الله فيج
اجارنا الله من لعنةا لحوادث وما تخلفه من وفيات وعاهات دائمة
الف شكر
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10