أختي الحل في يد السائق جله و ليس كله و لكن أساسه إنما من شأن سائق المركبة في توخي الحذر أثناء القيادة و في الالتزام بقواعد المرور و اتخاذ تدابير الأمن و السلامة و ما بقي من شأن المعنين بالحفاظ على المرور الآمن في الطرقات و من شأن من هم مسؤولين عن التوعية المرورية و من شأن من هم مسؤولين عن سلامة الطرقات و شقها و صيانتها و متابعتها... أي و أن حوادث السير مسؤولية من شأن جميع أفراد المجتمع و من شأن الجهات الرسمية الحكومية ... و لكن و من أجل الوقاية و من أجل إخراج أجيال واعية حريصة على سلامتها و على الالتزام بقواعد المرور يجب تنشئتها و من طفولتها تنشئة سليمة واعية راسخة تدرك خطورة حوادث السير و تبعاتها الكارثية و تمقت التهور بالقيادة و السرعة المجنونة ... شكرا لك موضوع هادف حقا .




رد مع اقتباس