آلسَلآمُ
عَليْككُم
بِالطَّبْعِ نَحْنُ فِي غِنى عَنْ الْكَذِبِ وَأَظُنُّ أَنْ الْكَذِبِ مَرْغُوبَ فِيه وَمَقْبُولَ إذاً كَانَ لِلْصُلْحِ بَيْنَ طُرَفِينَ بِالْخَيْرِ !
شَكَرَا لِ
طَرَّحَكَ أَخِي
بَارَّكَ اللهَ فِيك