سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
ما معك في هذا اختي الكريمة ...
الوالدين هم اساس تكوين خلق وشخصية الابناء فلو تم تربيتهم التربية الصالحه لما انحرفوا عن طريق الصلاح
نعم ربما الام اقرب الى بناتها من الاب ومع ذلك بيقى للأب قوة الشخصية وتواجده بين ابناؤه بحد ذاته زجر ونهي عن ماهو يضر اخلاقهم ...
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
شوف الي نشوفه اليوم الآباء يتعبوا ف التربيه لكن البنت او الولد يشوف الناس. الي حوله و و سال التواصل الاجتماعي ما مقصره بعد لها دور ف التربيه و ما ننكر ف يحاول يقلد ف البس او طريقه الحياه الي شافها و عجبته و تخلى عن تربيه اهله كل هذا بعد يعتمد على مراقبة الذات
انا ما اقولك لا الاباء ما نلومهم لكن ما نلقي كل اللوم عليهم لان الفرد بعد مسؤول احنا مخيرين مش مسيرين
مع احترامي الشديد لك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
السلام عليكم..
شكرا لك استاذنا الراقي يحيائي على الطرح الراقي..
أولا وقبل كل شيء علينا أن نتقدم بالشكر للأخوات اللواتي يبادلننا الرأي فيما يخص الإحتشام بالنسبة للبس البنات أو الطالبات وهذا لاريب حسن خلق منهن ونسأل الله لهن الثبات, مسألة لباس البنات يعتمد على إدراة المدرسة فعلى سبيل المثال أعرف إحدى الأخوات وهي مديرة مدرسة ثانوية في احدى المحافظات ترفض رفضا قاطعا دخول أي طالبة للمدرسة يكون زيها المدرسي خارج عن نطاق الحشمة والأدب وحقيقة اعجبت بهذه الشخصية والتي اتمنى أن يحتذى بها في جميع مدارس السلطنة , والمديرة مازالت على رأس عملها ولها منا كل التقدير والإحترام وبالمناسبة هي لاتولي اهتماما بالنسبة لأي أمر قد يسبب لها مضايقة من ناحية الأهالي أو الوزارة فلها مبدأ ولن تغيره مادامت في عملها وأعجبت بعبارة لها تقول لو أتتني رسالة من الوزارة في مسالة اختيار الطالبة في لبسها بنفسها لأوصلت الأمر إلى أبعد مما تتصور الوزيرة وهذه عبارة ستظل تاج على رأس كل اسرة تحب أبنائها وبناتها , فكل الشكر لها وليس لدي مانع في أن افصح عن ذكر المدرسة والمحافظة وإسم المديرة لكن لعل أن يحدث تغيير في هذه السنة المباركة بإذن الله , وسيكون هناك تغيير ملموس من جهة مديرات المدارس أو من الوزارة قبل ذلك, فمسألة اختيار الطالبة في لبسها بنفسها أم خطير لاينبغي التهاون فيه.
تقديري