حار دمع المفارق ياكفوف الوداع
إجتمع في عيوني واستحيت انثره
يا عذاب المولـع وانكسار الشجاع
لا ثبت في مكانه والزمان اكسره
اهداء لرواد النبض
حار دمع المفارق ياكفوف الوداع
إجتمع في عيوني واستحيت انثره
يا عذاب المولـع وانكسار الشجاع
لا ثبت في مكانه والزمان اكسره
اهداء لرواد النبض
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }