ساعات صادقة هي من تبث بداخلنا سردا مثير يعبر بالجوارح وينسكب حبرا ينسج الكلمات ..
وداد يا غالية كنتي عبر أثير خاطرة تنقل مسيقار عزف أمامنا فأذعنا رغما عنا ..كانت تلك بدايات تسحب آخرها لنطل على نوافذ مغلقة من حب موجود مفقود .. يروي واقعا مرا تجرعه الكثير ويعجز عن مجاراته الكثير الكثير ..
بأنتظار بوح أخر لا ينضب ..دمتى ودامت محبرتك تنثر عبق الكلمات ..ليست كالكلمات