هذي سنه وأنت غايب ما تكلمني
وشلون ما أعاتبك وشلون ما ألومك
من بعد طول الغياب المر علمني
أترك علومي وعطني آخر علومك
هذي سنه وأنت غايب ما تكلمني
وشلون ما أعاتبك وشلون ما ألومك
من بعد طول الغياب المر علمني
أترك علومي وعطني آخر علومك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }