في الحقيقة لا أدري كيف غاب عن عيني هكذا نص أدبي
ألوم الوقت والظروف التي تبعد المحب عن أحبابه
ومع ذلك لي كل الشرف أن أمر هنا وأترحم على كل فقيد واراه التراب ، لاسيما
موتانا وموتى المسلمين .

الثناء والاعجاب فيما يقدمه الغافري قليل والله
نحن بحق أما مدرسة شعرية للشعر العربي الحر
هنيئا لكل من يمر هنا ولابد أن يغترف من هذا النبع ما يروي عطش ذائقته

بورك فكرك أستاذي