خالد ووليد
خالد تعرف على وليد وتعلق به كأخ غالي وعزيز،،، كان وليد لايشارك الناس بالأطباع ولايخالط الناس،،، قرر خالد أن يمد له عون المساعدة ويساعده ويحاول تحويل ذاته من عالم محزن إلى عالم الفرح والإحساس،،،
وبعد مرور بضع أيام،،،
بدأ وليد يتحسن حاله إلى الأفضل أصبح يشارك الناس وأنسان لديه طموح أن يقابل الناس والعالم وأن يكون شخصية مهمة ومحبه بين الناس!!!
علاقة رائعة وهكذا يكون الصديق والنية الصالحة،،،
الورود الرائعة دائماً تكون هكذا!