1
* اِسْمُ الشَّاعِرِ : عَبِيدُ الرَّشيدِ
* عُنْوَانٌ القصيده : رُبُعُي لَقُوا بِي عَقِبُ شَيْبِي عذاريب
* جِنْسِيَّتُهُ : سُعُودُي
الْأَميرُ عَبِيدً بْنُ عَلِيٍّ بْنِ رَشيدِ الشَّمْرِيِّ ، الْمُؤَسِّسُ لِإمَارَةِ جَبَلٍ شَمَّرَ فِي حائِلٍ ، قَالَ عَنْه أُمَّيْنِ الرَّيْحانِيِ - تَارِيخُ نَجِدُ ص286 -:" اِمْتَازَ عَنْ أَخِيه بِأُمُورِ ثَلاثَةٍ - تُغْلُوهُ فِي الدِّينِ - وَبِخُشُونَةِ طَبْعِهِ - وَبِنَزْعِهِ شَدِيدَةٍ إِلَى الْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللهِ وَالتَّوْحِيدَ وَكَانَ رَسُولُ النَّجْدِيِّينَ الْأكْبَرَ فِي الْجَبَلِ ، وَكَانَ بَيْتُهُ مَحَطِّ رَحَّالِ النَّجْدِيِّينَ فِي حائِلٍ وَمَرْجِعُهُمْ الْأعْلَى . وَهُوَ فَارِسٌ مِنْ أبطالِ الْفُرْسَانِ وَشَاعِرً مِنْ فُحُولِ الشُّعرَاءِ ".
سَاهَمَ فِي بِنَاءٍ لِلْإمَارَةِ مُنْذُ نَشْأَتِهَا فِي 1834 وَحَتَّى وَفَاتِهِ عَامٍ 1865 م . يُرَجِّحُ أَنَّه وَلَدُ عَامٍ 1792 م ( 1206 ه )، فِي حائِلٍ .
وَنَشَأٌ تَحْتَ رِعايَةِ والِدِيِهُ مَعَ أَخُوه عَبْدُ اللهِ وَشَقِيقَتِهُمْ نُورَةٍ ، وَكَانَ وَالِدُهُ عَلِيُّ الرَّشيدِ صَاحِبُ أُرَاضُ وَضَيَاعٌ مِنْ وجهاءِ حائِلٍ وَقَبِيلَةً شَمَّرَ ، وَوَالِدَتُهُمْ عَلْيَاءِ الْعَبْدالعَزِيزِ الْحُمَّيَانِ .
وَهُوَ أَصْغَرُ مِنْ أَخِيه عَبْدُ اللهِ بِأَرْبَعِ سنواتٍ .
* إرفاقصُورَهُ لِلشَّاعِرِ
2
* اِسْمُ الشَّاعِرِ : عَبْدالرَحْمَنٌ بْنُ مُسَاعِدِ
* عُنْوَانٌ القصيده : عَجَبُ عجابُ
* جِنْسِيَّتُهُ : سُعُودُي
عَبْدالرَحْمَنٌ بْنُ مُسَاعِدٍ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ آلَ سُعُودٌ ( وَلَّدَ فِي سَنَةٍ 1387 لِلْهِجْرَةِ الْمُوَافِقَ 1967 )* إرفاق صُورَهُ لِلشَّاعِرِ
هُوَ رَئِيسُ نَادِي الْهَلاَلِ السُّعُودِيِّ السَّابِقِ مُنْذُ 2008 وَحَتَّى فِبْرَايرٍ 2015 .
أَثْناءُ فَتْرَةٍ رئاسته لِلنَّادِي ، حُقِّقَ نَادِي الْهَلاَلِ لَقَبُ الدَّوْرِيِ السُّعُودِيِّ مرَّتَيْنٍ وَحَصَلً عَلَى دَوْرِي كَأْسٍ وَلِي الْعَهْدَ خُمُسُ مَرََّاتٍ .
الْأَميرُ هُوَ أحَدُ الشُّعرَاءِ وَأُقَامُ الْعَدِيدَ مِنَ الْأُمْسِيََّاتِ الشِّعْرِيَّةِ فِي الرِّياضِ و جِدَّةً و عَدَدٌ مِنَ الْعَوَاصِمِ الْخَلِيجِيَّةُ وَالْعَرَبِيَّةُ .
3
* اِسْمُ الشَّاعِرِ : نَاصِرُ الْقَحْطانِيِّ
* عُنْوَانٌ القصيده : النِّساءُ
* جِنْسِيَّتُهُ : سُعُودُي
نَاصَرَ بْنُ مُحَمَّدِ الْقَحْطانِيِّ شَاعِرُ يُجِيدُ التَّعَامُلُ مَعً المفرده بحرفنه الشَّاعِرُ الْقَادِرُ عَلَى اعتناق قصائدَهُ، كَمَا لَهُ الْعَدِيدَ مِنَ الْمُشَارَكََاتِ فِي الصُّحُفِ المحليه والخليجيه* إرفاق صُورَهُ لِلشَّاعِرِ
اذ اِصْبَحْ مَحَطَّ اِهْتِمَامِ مُتَلَقِّي الشِّعْرِ الشَّعْبِيِّ فِي ارجاء الجزيره العربيه
كَمَا قَامَ الْعَدِيدَ مِنَ الامسيات الشعريه وَكَانَ وَكَانَ اهمها عَلَى الاطلاق أُمَسِّيهِ قصرالحمراء بأسبانيا
وَذَلِكً بُدِعُوهُ مِنْ جَمْعِيِهِ الثغره الاسلاميه هُنَاكً .
وَقَدْ حَقَّقْتِ هَذِهٍ الامسيه بالذات نجاحً فَاقَ الْوَصْفُ وَكَانَتْ مَحَطُّهُ هامِّهُ فِي حَيَاتِهِ الشعريه .
بألاضافه الى اِمْسِيهِ شِعْرِيَّهُ اخرى اقامها فِي عَاصِمِهِ الضَّبَابِ لِنَدِنُّ وَلَا يَقِلُّ نجاحُهَا عَنْ نجاحٍ امسيته الْأوْلَى
لِيَظِلُّ نَاصِرُ مُحَمَّدُ الْقَحْطانِيِّ بِقصائدِهِ شَاعِرِ الطِّرَازِ الْأَوَّلَ .
تَلْمِسُ فِي قصائدِهِ جَرَّاحٍ اِمْتَهْ وَاُثْبُتْ مَوْهِبَتَهُ فِي كِتَابِهِ الشِّعْرِ الْجَمِيلِ
وَلَهُ دِيوانً د مَقْرُوءً بأسم الذاهبه وَدَواوينُ صَوْتِيِهِ (( وَرَوَّدَ و بَارودً - شَمْسُ الْغَرَامِ - هَمْسُ الْغَمَامِ ))
![]()
4
* اِسْمُ الشَّاعِرِ : حُمِدَ الْفَارِسُ
* عُنْوَانٌ القصيده : لَحْظَةُ عِنَادِ
* جِنْسِيَّتُهُ : سُعُودُي
رَجُلُ قدمُ الْكَثِيرِ لقبيلتة فقناتة قَنَاةُ الْخَلِيجِ فَتْحَهَا عَلَى مِصْرَاعِيِهَا لِأَبْنَاءٍ قبيلتة حَيْثُ وظفِ الْكَثِيرِ مِنْ أَبْنَاءِ عَنَزَةٍ فِي قناتة وَفِي مَجَلَّةِ الْفُرْسَانِ وَسَاعَدَ شُعرَاءُ عَنَزَةٍ بِالظُّهورِ إعلاميا فِي حِينَ غَفَلْتِ عَنْهُمْ أَوْ بالأصح تَغَافَلْتِ عَنْهُمْ الْقَنَوَاتَ الاخرى وَقَامَتْ أيضا قناتة بِتَغْطِيَةِ الْكَثِيرِ مِنْ إحتفالات الْقَبِيلَةَ وَقَامَتْ قناتة بِعَمَلِ الْكَثِيرِ مِنَ اللِّقَاءاتِ مِنْ شُيُوخٍ وَأعْيانً وَرِجَالاَتُ عَنَزَةٍ ، هُوَ بَوَّابَةُ عَنَزَةٍ الإعلامية وَهُوَ رَجُلٌ مواقفة مُشْرِفَةً بِشَهَادَةِ الْجَمِيعِ* إرفاق صُورَهُ لِلشَّاعِرِ
5
* اِسْمُ الشَّاعِرِ : دغيم الظلماوي
* عُنْوَانٌ القصيده : يا كليب شَبَّ النَّارُ
* جِنْسِيَّتُهُ : سُعُودُي
دغيم الظلماوي مِنْ مَشَاهِيرِ شُعرَاءِ قَبِيلَةٍ ( شَمَّرَ ) وَشُهْرَةُ شَاعِرِنَا مِنْ نَوْعِ خاصٍّ جِدَا فَمَا ان تَذْكُرَ الْقَهْوَةَ الَا وَيَذْكُرُ مَعَهَا الظلماوي الَّذِي اِشْتَهَرَ بِهَا فَصَارَ مِضْرَبَا لِلْمِثْلِ حَتَّى اِنْهَ إِذَا عَنَى اُحْدُ بِصِنَاعَةِ قَهْوَتِهِ قَيَّلَ :" لَوْ انها قَهْوَةً الظلماوي " وَإِذَا كَانَ اُحْدُهُمْ لَا يَرْتَوِيَ مِنْ شُرْبِ الْقَهْوَةِ قَيَّلَ :" لَوْ كُنْتُ الظلماوي "
وَهُوَ مِنْ مَشَاهِيرِ كرامِ اهل الْبادِيَةَ الَّذِينً يَعْتَنُونَ بِالْقَهْوَةِ وَيَقْرَؤُنَّ بِهَا الضَّيْفَ عَلَى اِعْتِبارٍ انها زَيْنَةُ مَجَالِسِ الْعُرْبِ الَّتِي يَجِبُ ان يُعْتَنَى بها0
عَاشَ الظلماوي فِي زَمانِ حُكْمِ مُحَمَّدِ الْعَبْداللَّهِ الرَّشيدِ لِجَبَلَ شَمَّرَ 1289 - 1315ه وَتَوَفَّيْ بَعْدَه عَلَى الارجح فِي اواخر حَكَمَ عَبْدُ الْعَزِيزِ الْمُتْعِبِ بْنُ رَشيدٍ لِحائِلٍ 1315 - 1324ه
وَقَدْ حُدِثَتْ بَيْنٌ الظلماوي وَمُحَمَّدُ الْعَبْداللَّهِ الرَّشيدِ حِكَايَةُ طَرِيفَةٌ كَادَتْ أَنْ تَوَدِّي بِحَيَاةٍ الظلماوي بِسَبَبِ قَصِيدَتِهِ الْمَشْهُورَةِ بِالْقَهْوَةِ وَالَّتِي يَقُولُ فِيهَا :
ياكليب شَبَّ النَّارُ ياكليب شِبْهُ
عَلَيكَ شِبْهٌ وَالْحَطَبَ لَكَ يجابي
وَعِلَي أَنَا ياكليب هَيْلَهُ وَحُبُّهُ
وَعَلَيكَ تقليط الدَّلالَ الْعَذَابِيِ
* إرفاقصُورَهُ لِلشَّاعِرِ