كلما أقبَل سعدي في سمائي!!
ارتحُت قليلاً كلمامن عنائيباتت الدنيا لعيني
وكأني أنقش الافراح في صدر الشقاء
داخت قهوتي المسائيه وارتمت بأحضان الليل المبهم
كلما أقبَل سعدي في سمائي!!
ارتحُت قليلاً كلمامن عنائيباتت الدنيا لعيني
وكأني أنقش الافراح في صدر الشقاء
داخت قهوتي المسائيه وارتمت بأحضان الليل المبهم
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها