-
أتحسبُ أنني أُقتل .. بأشواقي و بالأحزانِ ؟
ألم تعلم بأني صخرٌ
حرامٌ أنّني إنسان.
-
وأينَ هوانا إن كنتَ تعلمُ ؟
أأنت جانٍ أم أنّي المُجرِمُ
فلا أنت الذي كنتُ أعشقُهُ
ولا أنا في الحب ذاكَ المُغرمُ.
-
-
أتحسبُ أنني أُقتل .. بأشواقي و بالأحزانِ ؟
ألم تعلم بأني صخرٌ
حرامٌ أنّني إنسان.
-
-
و كمّ تبلل خدِّي . . و لمْ يُزهِر !
-
-
سلكنَاها دروبُ العشق فرحًا
وطرنَا بالهوى فوق السحاب
وحتى جار دهرٌ قد هدانا
غمام كان وابِلهُ الغياب .
-
لا فرحة لمن لا هَمّ له، ولا لذّة لمن لا صبر له، ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
-
ومالي بعد هجرِك غير أنّي
أصلّي راجيًا لُطفَ المُجيب .
-
ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحوّل أيامًا إلى راحةٍ وفراغ.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ما ألذ الراحة بعد التعب الشديد.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
-
أرضٌ أنـا
جفّت مياهي كُلّها,
لمّا طلبتُ الماء لُمت تعطّشي
هل شوك عطشي في طريقك أعجبك ؟
-