تسبق العيد حركات نشطة الى الأسواق للتزود بكل ماهو لائق من ملبس وحُلي .... وأطعمة وحلويات شتى
في صباح العيد نذهب لأداء الصلاة في الجامع ... وبعد الإنتهاء يقوم المصلون بتهنئة بعضهم البعض ومن ثم التوجه الى البيوت ....
اول شيء نفعله ... نذبح الخروف .. وطبعاً هنا تكون فرحة الأطفال عند مشاهدة طريقة الذبح
بعد ذلك يتم تفصيل اللحم .... ولهذه جلسة خاصة تتخللها الأحاديث الودية حتى يتم الانتهاء ...
من ثم يتم توزيع اللحم على الجيران بواسطة سعاة البريد (الأطفال) هههه
ويتم فصل لحم للتقلية والآخر للمضبي على الحصى ...
وجرت العادة في تبادل الزيات ثاني أيام العيد .... بحيث اليوم الأول نكون مشغولين باللحم
وكل عام والجميع بخير
يالله اخي ابو الحمد
غايرتني بذا العيش
وذكرتني بالطفوله ايام نوزع اللحم
وكنت اقول لامي
ما اريد اروح مع فلانه واحجز قبل العيد اي بيت من الجيران اروح
الي اعرف انهم يعيدوا واجد
لان ما ايخلوني اخرج بدون عيديه